مقدمة:
تعود الجذور الأولى للكتاب الإلكتروني إلى الثمانينيات من القرن
الماضي بالتزامن مع غزو الحواسيب، وقدرتها الفائقة في تخزين النصوص العملاقة التي
تتيح للجهاز الواحد احتواء آلاف العناوين، وإمكانية نقلها على أسطوانات مدمجة لتصل
إلى آلاف وربما ملايين القراء في مختلف أرجاء العالم عبر شبكة المعلومات الدولية (الانترنت)
في أقل وقت ممكن.
إن الصراع بين المعلومات الورقية والمعلومات الإلكترونية يذكرنا
بالصراع الذي حدث في مرحلة الانتقال من المخطوط إلى المطبوع. ويؤكد لنا بأن
العصر الآتي ليس هو عصر الكتاب التقليدي، ولكنه أيضًا عصر استخدامه الإلكتروني
سيكون
تصويرًا وقراءة ومراجعة وحفظًا. وأن الكتاب الإلكتروني بدأ يشق طريقه وينافس بقوة كوسيط لنقل المعارف البشرية. ومع انتشار النشر الإلكتروني ظهر ما يعرف بالكتاب الإلكتروني والذي يمكن تعريفه بأنه مصطلح يستخدم لوصف نص مشابه للكتاب ولكن في شكل رقمي وذلك ليعرض على شاشة الحاسوب.
تصويرًا وقراءة ومراجعة وحفظًا. وأن الكتاب الإلكتروني بدأ يشق طريقه وينافس بقوة كوسيط لنقل المعارف البشرية. ومع انتشار النشر الإلكتروني ظهر ما يعرف بالكتاب الإلكتروني والذي يمكن تعريفه بأنه مصطلح يستخدم لوصف نص مشابه للكتاب ولكن في شكل رقمي وذلك ليعرض على شاشة الحاسوب.
مفهوم الكتاب الإلكتروني: (Electronic
Book):
الكتاب الإلكتروني هو كتاب تم نشره بصورة الكترونية وتكون صفحاته
مطابقة لمواصفات صفحات الويب، ويمكن الحصول عليه بتحميله من موقع الناشر على
الانترنت أو اقتنائه على هيئة اسطوانة من الأسواق أو يرسل بالبريد الالكتروني من
قبل الناشر. وأحيانًا يطلق على الكتاب الالكتروني كتاب على الأقراص (Books Disks).
أسباب ظهور الكتاب الإلكتروني:
- العدد المتضخم من الكتب التي يتم نشرها كل
عام.
- ارتفاع تكلفة النشر التي نتجت عن ارتفاع
تكلفة العمل، والورق ومعدات النشر.
- سيوفر الكتاب الالكتروني الكلفة الكبيرة
التي تحتاجها المكتبات من الإجراءات الفنية كالطلب والتزويد والفهرسة
والتصنيف والتجليد وغيرها.
خصائص الكتاب الإلكتروني:
- إمكانية نقله بسهولة وتحميله على أجهزة
متنوعة.
- سهولة الوصول إلى محتوياته عشوائيًا
باستخدام الحاسوب.
- يحتوي على وسائل متعددة (Multimedia) مثل: الرسوم
المتحركة، الصور، لقطات، الفيديو، وخلفيات صفحات جذابة.
- بساطة قراءته باستخدام الحاسوب وأجهزة أخرى.
- ربطه بالمراجع العلمية التي تؤخذ منه
الاقتباسات، حيث إنه بإمكان المتصفح من فتح المرجع الأصلي ومشاهدة الاقتباس.
- استخدام أقلام التلوين والتعليق أثناء عرض
الكتاب.
- سهولة فهرسته بالمكتبات ووضعه بحيز صغير.
- إمكانية الاتصال عن بعد للحصول على
المعلومات سواء بموقع الناشر أو المؤلف أو المكتبات الالكترونية.
- سهولة القراءة بسبب سهولة تقليب الصفحات فيه
وتغيير حجم الحروف وإيجاد المعلومات المطلوبة باستخدام الكلمات المفتاحية في
النص.
- إمكانية تخزين هائلة.
- إذا رغب القارئ في امتلاك الكتاب الالكتروني
المتوفر على شبكة المعلومات الدولية (الانترنت) فإنه لا يستغرق سوى ثوان في
نقله وتخزينه متى شاء.
- رخص ثمن الكتاب الإلكتروني.
أشكال تصميم وقراءة الكتاب الإلكتروني:
يوجد شكلان لتصميم الكتاب الالكتروني هما:
(PDF Format)
(RTF Format)
1-تصميم(PDF Format):
هذا النوع مخصص للقراءة على أجهزة الحواسيب التقليدية والحاسوب
المحمول وعادة يكون حجم خط النص كبيرًا ليناسب جميع القراء، و عدد سطور
الصفحة يتراوح ما بين( 9-10 ) سطور ويتم عرض الكتاب صفحة صفحة ومن الصعب
إدخال أي تعديل على الكتاب من قبل القارئ.
2-تصميم(RTF Format):
هذا النوع متعدد الاستخدام ويمكن قراءته بإحدى الطرق الآتية:
- قراءته باستخدام معالج النصوص(Word).
- قراءته على شاشة الحاسوب، كأي برنامج
يتم فتحه.
وهذا النوع يسمح للقارئ من إدخال تعديلات على تصميم الكتاب وتنسيقه،
كالتعديل في نوعية الخط وحجمه ولونه وتغيير تباعد الأسطر، ومساحة الهوامش وغيرها.
أجهزة قراءة الكتاب الإلكتروني (E-Book
Reader):
"إن العمل على توفير أوعية إلكترونية كالكتاب يتطلب توفير
الأجهزة والبرامج المناسبة ويكون هذا المطلب أساسيًا؛ لترافق الوعاء الإلكتروني في
رحلة الاستفادة منه لكل من أمين المكتبة، والمستفيد من المكتبة، فالأجهزة والبرامج
من الضروري وجودها من أجل قراءة الوعاء، والاستفادة من محتواه والتعرف
على أجزائه.
ونظرًا لمساوئ الجلوس أمام الحاسوب لساعات طوال والتي قد تسبب أرقًا
وعبئًا نفسيًّا خاصة مع استخدام لوحة المفاتيح والفأرة والجلوس في وضع ثابت
أمام الجهاز فقد قامت العديد من الشركات بتصنيع أجهزة صغيرة تستخدم لقراءة الكتاب
الالكتروني. وقد أطلقت على هذه الأجهزة اسم قارئ الكتاب الالكتروني
ومن بين أجهزة قارئ الكتاب الإلكتروني:
- جهاز Soft Book
Reader: يتميز هذا الجهاز بصغر حجمه وخفة وزنه وتجهيزه للاتصال
بالإنترنت ليسمح بعرض الكتب والوثائق والمجلات، ويستوعب هذا الجهاز ما يزيد
عن 2000 صفحة ويتم فيه عرض الكتاب بصورة متتالية كل صفحة على حدة، أيضًا يمكن
إتاحة قراءة النص بأنواع خطوط متعددة مع تحديد الصفحات وتضليل النصوص.وهذا
الجهاز لايحتاج إلى وجود حاسوب لكي يتصل بالإنترنت؛ لأنه مزود بفاكس مودم
يربطه مباشرة بشبكة (Soft Book)
عن طريق خط الهاتف؛ لتنفيذ عملية الربط، و عملية تحميل كتاب يتضمن 300
صفحة تستغرق دقيقتين، ومن ثم عرضه على شاشة مساحتها 9.5 بوصة،
ويتميز هذا الجهاز بشاشة ذات خلفية رمادية لوضوح الكتابة وتيسير عملية
القراءة دون الحاجة لمصدر ضوء آخر.
- جهاز Librius
Millennium E-Book: تتميز شاشة هذا الجهاز بوجود أضواء خلفية تساعد المستخدم
على قراءة النص في الأماكن القليلة الإضاءة، أيضًا سهولة القراءة في ضوء
الشمس المباشر. ويحتوي الجهاز على بطارية قابلة للشحن وتعمل لمدة لا
تقل عن 18 ساعة، ويتصل بمكتبة إلكترونية تحتوي على أكثر من 150.000
عنوان لكتاب في جميع فروع المعرفة. ويتميز هذا الجهاز برخص سعره وخفة وزنه.
- جهاز Summer
Wool Lunch Book: هذا الجهاز صمم خصيصًا للأطفال لاستخدامه في قراءة كتب
الأطفال، ويكون على هيئة صندوق غذاء الأطفال وهو أول قارئ للكتب الإلكترونية
أعد خصيصًا لطلبة المدارس، ويستعمل في المؤسسات التعليمية، ويتميز استخدامه
لنظم تشغيل مناسبة لقراءة الكتب لسنوات طويلة بغض النظر عن التطور التقني.
- جهاز Rocket-Book: مصمم صغير الحجم بحجم الورقة ليسهل
حمله في راحة اليد، ويخزن ما يزيد عن 5000 صفحة من النصوص والصور، ونظرًا
لخفة وزنه يمكن التنقل به في الأماكن المختلفة كما يمتاز باستخدامه في
الاتصال المباشر لتسلم النسخ الإلكترونية من الكتب، ويوفر بذلك عدة
ميزات أهمها إضافة العناوين المفضلة والتعليق والتضليل للنص وإضافة الحواشي
للصفحات.
- جهاز Every
Book Dedicated Reader: من ميزات هذا الجهاز أنه يحتوي على شاشتين تمتازان بكفاءة عالية
وألوان متوافقة ويعمل باللمس ومن أهم عيوبه وزنه الكبير مقارنة بالأجهزة
الأخرى.
أنواع الكتب الإلكترونية:
- الكتب الإلكترونية النصية: هي الكتب التي تحتوي على النص الكامل المطبوع للكتاب
ويستطيع المستفيد أن يسترجع الكتاب من خلال أي كلمة من كلمات النص المخزنة
آليًّا، ويتميز هذا النوع بسهولة البحث عن طريق كلمات المؤلف نفسها دون
الرجوع إلى رؤوس الموضوعات.
- الكتب الإلكترونية النصية المصورة: وهذا النوع يختلف عن النوع الأول في طريق البحث فلا يمكن
لأي باحث أن يبحث عن طريق نص الكتاب، ولكن يجب أن يعتمد على رؤوس الموضوعات
أو عن طريق عناوين فصول الكتاب.
- الكتب الإلكترونية متعددة الوسائط: هذا النوع من الكتب ليس مقتصرًا على النصوص فقط، وإنما
يضاف إليها الصوت والصورة وغيرها من الوسائط المتعددة وهذا النوع شائع في
الكتب التعليمية وكذلك النص القرآني.
ميزات الكتاب الالكتروني:
- سرعة توزيع الكتاب الإلكتروني مقارنة
بالكتاب المطبوع.
- تنوع صفحات المعلومات المنشورة في الكتاب
الإلكتروني باحتوائه على صفحات معلومات وصفحات مرح ولقطات فيديو متحركة
وأصوات ومؤثرات صوتية متنوعة.
- إمكانية تصحيح الأخطاء لحظة اكتشافها
بالكتاب الإلكتروني.
- سرعة تحديث معلومات الكتاب الإلكتروني
وإعلام القارئ بها فورًا.
- تفاعلية نشر المعلومات إلكترونيًا وذلك لأنه
بالإمكان إيجاد تفاعل بين المؤلفين والمتخصصين والقراء حول موضوعات الكتاب
الإلكتروني.
- التوزيع العالمي للكتاب الإلكتروني دون
الحاجة للبحث في حقوق الطبع والتوزيع بكل دولة.
- نشر الكتاب الإلكتروني يلغى دور الوسيط بين
القراء والناشر أو المؤلف من حيث تكاليف بيع الكتاب بالتجزئة ومن تم تنخفض
تكاليف نشر الكتاب وهذا يؤدى إلى انخفاض سعر البيع للقراء.
- انخفاض تكاليف نشر الكتاب الإلكتروني مقارنة
بالكتاب المطبوع لعدم وجود تكاليف طباعة أوراق.
- يمكن تجميع عدد كبير من الحواشي من الكتاب الإلكتروني،
واستخلاصهم لكتابة المقال النهائي.
- يمكن حمل العديد من الكتب الإلكترونية في
وقت واحد وفى مكان واحد.
- الكتاب الإلكتروني يحتاج إلى فترة أقل
في إصداره ونشره ومن تم تحديثه.
الصعوبات التي تواجه نشر الكتاب الإلكتروني:
- لا زال الود
مفقودًا بين القراء والتقنية على الرغم من تنوع أشكال معلومات الكتاب
الإلكتروني إلا أن الألفة بين القراء والكتب المطبوعة تشكل نصيب الأسد.
- حاجة النشر
الإلكتروني إلى تقنية أكثر تقدمًا وراحة للقراء.
- أجهزة قراءة
الكتاب الإلكتروني رغم انخفاض تكلفتها إلا أنها لا زالت تمثل عبئًا
على القراء البسطاء.
- غياب الكتاب
الإلكتروني وأجهزة قراءاته في أهم بيئات استخدامه كالجامعات والمدارس
والمكتبات وهذا يؤثر سلبًا على سرعة انتشاره.
- غياب فكرة
استخدام جهاز قارئ الكتاب الإلكتروني في الأماكن العامة نظرا لغياب الوعي
بأهميته وطرق استخدامه.
- الحجم الكبير
للكتاب يتطلب من المؤلف قضاء وقت أطول في إدخال بياناته إلى النظام.
- قلة عدد
العناوين من الكتب المتاحة إلكترونيًا.
الكتاب الإلكتروني وتعليم المستقبل:
باستخدام أعضاء هيئة التدريس في المدارس والجامعات للكتاب الإلكتروني
سنتجه إلى تعليم المستقبل والذي يتميز بالعديد من الخصائص من بينها:
- حلول أقراص الكتب الإلكترونية وأجهزة
قراءتها بديلًا عن الكتب التقليدية والتي يسئ الطلاب استخدامها.
- سرعة تحديث المادة التعليمية وتدريب الطلاب
عليها ونشر الأبحاث العلمية الحديثة.
- إ مقدرة الطلبة في استخدام أجهزة الحاسوب
والانترنت ينعكس على ذلك في سهولة استخدامهم للكتاب الالكتروني.
- استخدام الكتاب الإلكتروني في التعليم عن
بعد.
- تنوع أشكال المعلومات في الكتاب الإلكتروني
ساعد على فهم المعلومات لدى الطلاب.
- تدريس المهارات العلمية باستخدام لقطات
الفيديو المتحركة مما يساعد على تحقيق أهدافها التعليمية.
- تنفيذ التقييم الإلكتروني بالاتصال المباشر
بين الطلاب والمادة التعليمية في الكتاب الإلكتروني وأعضاء هيئة التدريس.
مزايا استخدام الكتاب الإلكتروني في التعليم:
- توفير تكاليف الطباعة والتجليد والمخازن
والمرتجعات على الجامعات والمدارس، للاستفادة منها في تزويد الجامعات
والمدارس بتكنولوجيا الكتاب الإلكتروني.
- تنفيذ التقييم الإلكتروني بالاتصال المباشر
بين الطلاب والمادة التعليمية في الكتاب الإلكتروني وأعضاء هيئة التدريس.
- توفير أشكال متنوعة من التفاعل بين مؤلفي
الكتاب والمتخصصين وأعضاء هيئة التدريس والطلاب، مما يساعد على نمو الخبرات
التعليمية وتكاملها لدى أعضاء هيئة التدريس.
- تدريس المهارات العلمية باستخدام لقطات
الفيديو المتحركة، مما يساعد على تحقيق أهدافها التعليمية.
- توفير الأشكال المتنوعة من المعلومات
بالكتاب الإلكتروني، مما ييسر للطلاب فهم المعلومات.
- استخدام الكتاب الإلكتروني في التعليم عن
بعد، بعيدًا عن قيود الدراسة النظامية.
- أكثر متعة من الكتاب الورقي خاصة في حالة
وجود الوسائط المتعددة.
- الكتاب الإلكتروني يتميز بعرض الصيغ
المختلفة من الوسائط.
- يقدم عدة فوائد للمؤلف منها:
- إنه يمكن
للمؤلف نشره بنفسه وتوزيعه على شبكة الانترنت، ممايزيد من ربحية
المؤلف.
- إنه لا
يقبل الانتظار إذا أراد المؤلف نشره في الحال.
- قابل للتغيير أو التعديل بسهولة دون الحاجة
إلى دورة طباعة أو البحث عن ناشر أو إلغاء الطبعة القديمة بعيداً والاستغناء
عنها.
عيوب استخدام الكتاب الإلكتروني في التعليم:
- لا زال الود
مفقودًا بين القراء والتكنولوجيا على الرغم من تنوع أشكال معلومات الكتاب
الإلكتروني، إلا أن الألفة بين القراء والكتب المطبوعة هي المسيطرة على سوق
توزيع الكتب حتى الآن على الرغم من كل سلبياتها وانخفاض مميزاتها مقارنة
بالكتاب الإلكتروني.
- غياب الكتاب
الإلكتروني وأجهزة قراءته عن الجامعات والمدارس والمكتبات واقتصار استخدامه
لبعض الفئات العاملة في التجارة وتكنولوجيا الاتصالات وهنا يكون البطء
في انتشار الكتاب الإلكتروني.
- فشل انتشار
الكتب الإلكترونية يكمن في ارتفاع سعره وصعوبة استعماله وتعد القراءة من صفحة
مطبوعة أسهل بمراحل من القراءة من شاشة الكمبيوتر كما أن النشر الإلكتروني في
حاجة إلى تكنولوجيا أكثر تقدماً وأكثر راحة للقراء وبساطة في الاستخدام.
- قد لا يكون هناك
توافق في البرمجيات والتنسيقات المختلفة في الكتاب الإلكتروني وإنه يحتاج إلى
تغذية كهربائية وقد تمنع طباعته ونسخ مقتطفات منه.
- أجهزة قراءة
الكتاب الإلكتروني مرتفعة الثمن حاليًا وتمثل عبئًا على القراء
البسطاء.
- بعض الكتب التي
تسمح لقرائها بالتعديل فيها يتسبب في تحويل الأفكار الرئيسية لصاحب الكتاب
وينسبها لغيره كما يمكن نسخه مرات دون إذن إذا لم يكن محمياً.
الكتاب الإلكتروني والمكتبة:
السؤال الذي يطرح نفسه هو هل يقابل الكتاب الالكتروني مشكلات في
المكتبة؟ الحقيقة أن أمين المكتبة اعتاد على وجود هذه المشكلاتعبر مراحل التطور
التقني، فالكتاب الإلكتروني كأي وعاء من أوعية المكتبات الحديثة التي تحتاج إلى
تقنية مبتدئة فيحتاج أمين المكتبة إلى التدريب عليها والتعرف على
استخداماتها ومحظورات الاستخدام تتمثل في الآتي:
- تقنية الفهرسة
الببليوجرافية.
- سياسة الاختيار
والانتقاء.
- تداول هذه
الأوعية بين القراء وأسلوب استعارتها.
- أساليب استعارة
الأجهزة القارئة.
- أساليب الإتاحة
على شبكة الانترنت.
- أسلوب التزويد
والمعاملات الحالية.
- إدارة قواعد
البيانات الخاصة بمقتنيات المكتبة.
- التفضيل
والتكرار بين النسخ الإلكترونية والنسخ الورقية.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق